عرض حالة معالجة آلة تشطيب نهاية الأنبوب GMM-60H لصناعة البتروكيماويات

ما أقدمه اليوم هو حالة تعاون لشركة تكنولوجيا في جيانغسو. تعمل الشركة العميل بشكل رئيسي في تصنيع معدات على شكل حرف T، ومعدات متخصصة للتكرير وإنتاج المواد الكيميائية، ومعدات متخصصة لحماية البيئة، ومعدات متخصصة (باستثناء تصنيع المعدات المتخصصة المرخصة). نحن شركة متخصصة في إنتاج وتوفير الهياكل الفولاذية وفقًا للمعايير الدولية. تُستخدم منتجاتنا في منصات النفط البحرية، ومحطات الطاقة، والمنشآت الصناعية، والمباني الشاهقة، ومعدات نقل المعادن، وغيرها من المعدات الميكانيكية.

في الموقع، تبين أن قطر الأنبوب الذي يحتاج العميل إلى معالجته هو 2600 ملم، مع سمك جدار 29 ملم وحافة داخلية على شكل حرف L.

صورة

بناءً على حالة العميل، نوصي باستخدام GMM-60Hآلة تشطيب الأنابيب

آلة تشطيب الأنابيب

المعايير الفنية لـ GMM-60Hآلة تشطيب الأنابيب/رأسحافةآلة طحن:

جهد الإمداد

تيار متردد 380 فولت 50 هرتز

إجمالي الطاقة

4920 واط

سرعة خط المعالجة

0~1500 مم/دقيقة قابلة للتعديل (اعتمادًا على المادة وتغيرات عمق الشطبة)

قطر أنبوب المعالجة

≥Φ1000 مم

معالجة سمك جدار الأنبوب

6~60 ملم

طول أنبوب المعالجة

≥300 مم

عرض الشطبة

قابلة للتعديل من 0 إلى 90 درجة

معالجة نوع الشطبة

شطبة على شكل حرف V، شطبة على شكل حرف K، شطبة على شكل حرف J/U

معالجة المواد

المعادن مثل الفولاذ الكربوني والفولاذ المقاوم للصدأ وسبائك الألومنيوم وسبائك النحاس وسبائك التيتانيوم وما إلى ذلك

 

المعادن مثل الفولاذ الكربوني والفولاذ المقاوم للصدأ وسبائك الألومنيوم وسبائك النحاس وسبائك التيتانيوم وما إلى ذلك:
تكلفة استخدام أقل: يمكن لجهاز واحد التعامل مع خطوط الأنابيب التي يزيد طولها عن متر واحد
تحسن كبير في كفاءة المعالجة:
باستخدام طريقة معالجة الطحن، مع معدل تغذية واحد أكبر من معدل آلة تحويل التشطيب بالنقل؛
العملية أبسط:

يتوافق تشغيل هذه المعدات معها، حيث يمكن لعامل واحد تشغيل نوعين من المعدات.
انخفاض تكاليف الصيانة في المرحلة اللاحقة:

اعتماد شفرات سبائك قياسية للسوق، وشفرات مشطوف محلية ومستوردة متوافقة.

وصلت المعدات إلى الموقع وهي تخضع حاليًا للتصحيح:

آلة تشطيب الأنابيب

معالجة العرض:

آلة طحن الحواف
ماكينة طحن الحواف 1

عرض تأثير المعالجة:

الصورة 1

تلبية متطلبات العملية في الموقع وتسليم الماكينة بسلاسة!

اكتب رسالتك هنا وأرسلها لنا

وقت النشر: ١٣ يونيو ٢٠٢٥